2016/06/14

التدريس ودور المعلم في التعليم التعاوني

التدريس


التدريس :
هو نشاط مقصود يهدف إلى ترجمة الهدف التعليمي إلى موقف وإلى خبره يتفاعل معها الطالب ويكتسب من نتاجها السلوك المنشود بواسطة طرق واستراتيجيات تدريس ووسائل تعليمية مختلفة يستخدمها المعلم .

شروط طريقة التدريس الفاعلة :

1_ استشارة دوافع الطلاب .
2_ البناء على ما لديهم من حصيلة علمية وخبرات سابقة .
3_ إشعارهم بالنجاح وتحقيق الأهداف .
.

أنواع طرق التدريس :

هناك الكثير من طرق التدريس وأنواعها . ولكن يمكن تقسيمها حسب الجهد المبذول إلى ثلاث طرق هي :
1_ طرق تعتمد على جهد المعلم : مثل طريقة الشرح والعرض والمحاضرة والتقديم وتعرف بالطرق الإلقائية .
2_ طرق تعتمد على جهد الطالب : مثل طريقة المشروعات،طريقة الاكتتاب، التعليم المبرمج ، طرائق تفريد التعليم .
3_ طرق تعتمد على جهد المعلم والطالب معا : مثل الطريقة الحوارية ، طريقة التعينات ، طريقة حل المشكلات ، طريقة المحاكاة

موقع " التعلم التعاوني " بين هذه الطرق :
يقع" التعليم التعاوني" كطريقة تدريس بين الطرق التي تعتمد على جهد المعلم والطالب معا.
التعلم التعاونى ، نشأته و فلسفته :

هوإ حدي طرق التدريس التى جاءت بها الحركة التربوية المعاصرة التى تقوم على تقسيم الطلبة إلى مجموعات صغيرة تعمل معا من أجل تحقيق أهداف المنهج .
_
أما فلسفته فهي مبنية على تعاون مجموعة من الطلاب في تعلم معلومة أو مجموعة من المعلومات عن طريق التفاعل الإيجابي فيما بينهم . وهو بذلك يختلف عن التعلم الجمعي ( الزمري) والتعلم الفردي ( التنافسي ) .

مبادئ التعلم التعاوني :
_
هناك خمسة مبادئ التعلم التعاوني هي :
1
ـ الاعتماد المتبادل الإيجابي : ويتطلب ذلك من الطلبة أن يتعلموا المادة ويتمكنوا منها ثم يتأكدوا من أن جميع أعضاء مجموعاتهم يتعلمون هذه المادة والاعتماد المتبادل يعزز مواقف يدرك فيها الطلبة أن عملهم يفيد أقرانهم في مجموعتهم عن طريق عملهم مع بعضهم في مجموعات صغيرة .
2_
التفاعل المباشر المشجع بين الطلاب وجها لوجه : لتعظيم فرص التعاون عن طريق تشجيع المعلم لجهد كل فرد المجموعة التعليم الآخرين فيها . لذلك يجب أن لاتزيد مجموعة المتعلم التعاوني عن ستة أفراد .
3_
المساءلة الفردية : فيجب أن تعرف المجموعة من أعضائها يحتاج إلى المزيد من الدعم وذلك عن طريق تقويم مقدار الجهد الذي يسهم به كل عضو وتزويد المجموعات بالتغذية الراجعة وتجنيب الإطناب من قبل الأفراد والتأكد من أن كل عضو مسؤول عن النتيجة النهائية .
4_
المهارات الخاصة بالعلاقات بين الأشخاص : وذلك بتعليم المجموعة المهارات الاجتماعية التى يتطلبها التعاون العالي وحفزهم لاستخدامها . ومن أمثلة هذة المهارات أن يعرفوا بعضهم البعض ، يثنوا ببعضهم ، يتواصلوا ، يدعموا ويشجعوا بعضهم البعض ويحلو الخلافات فيما بينهم .
5_
المعالجة الجمعية : وذلك لتوضيح وتحسين فاعلية الأعضاء في إسهامهم للجهود التعاونية لتحقيق أهداف المجموعة ذلك بإعطاء وقت كاف لحدوثها والتأكيد على التغذية الرجعية الإيجابية وجعل العملية محددة وواضحة وتشجيع الطلاب بالمنشاركة واستخدام مهاراتهم التعاونية


 .
خطوات تنفيذ التعليم التعاوني :

يتضمن التعليم التعاوني ثمانية خطوات في تنفيذه هي :_

1_
اختيار موضوع الدرس الذي يعطى في حصة واحدة يحتوى على فقرات يمكن تحضيرها من جانب الطلاب وقياسها من جانب المعلم .
2_
تحليل الموضوع إلى فقرات رئيسية ثم فقرات ثانوية من جانب المعلم .
3_
تنظيم فقرات التعليم وترتيبها حسب أهميتها وأولوياتها .
4_
تقسيم الطلبة إلى مجموعات تعاونية غير متجانسة تحصيلياً ترسل مندوبين عنها مع مندوبين من بقية المجموعات يشكلون مجموعات خبراء .
5_
يقوم كل خبراء (خبير) كل مجموعة بإلقاء وشرح ومناقشة ما تعرف علية وأكتسبه من معارف وخبرات أمام مجموعته .
6_
على كل مجموعة ضمان أن كل عضو أستوعب المعلومات واكتسب الخبرات اللازمة .
7_
خضوع جميع الطلبة لاختبار فردي حيث أن كل طالب هو المسؤول عن إنجازه .
8_
تجمع علامات تحصيل الطلبة للحصول على إجمالي درجات المجموعات ثم تقدم الكافات .


طريقة تشكيل مجموعات التعلم التعاوني :

ينبغي أن يوزع المعلم الطلاب إلى مجموعات غير متجانسة يتألف كل منها من طالبين إلى
ستة طلاب يعتمد في ذلك على حجم العملية التعليمية التي تقوم بها المجموعة أن تؤخذ في
في الاعتبار قدرة الطلبة على العمل معاً بصورة فاعلة . ويفضل تغيير المجموعات بعد كل ثلاث مهارات تعليمية بما يوفر استمرارية في تطوير المهارات الاجتماعية والمهارات التعاونية كما يوفر وقت المعلم في التنظيم . كما يجب أن توفر فرص للطلبة للاختبار والتنقل في المجموعات .
ويفضل أن يبدأ المعلم بمجموعة صغيرة وبموضوع مبسط ثم يطور موضوعاته ويزيد من حجم مجموعاته التعاونية.

دور المعلم في التعلم التعاوني بعد تشكيل المجموعات وتعين الموضوعات :


1_
يدخل إلى المجموعات بسرعة وهدوء.

2_
يبق مع المجموعة ولا يتجول فيها .

3_
لايرفع صوته بالكلام ويعود الطلاب ويعود على خفض الصوت.

4_
يشجع كل منها على المشاركة .

5_
يعود كل طالب على احترام الدور .

6_
يكون مستعداٌ للمشاركة في عملية الترتيب والتنظيم والتنظيف .

7_
يخاطب الطالب باسمه .

8_
ينظر إلى المتكلم ويبدى اهتماما وانتباها لما يقول .

9_
يقدم المديح والدعم والتشجيع دائما للطلاب .

10_
ينشط المجموعات عندما تكون الدافعية منخفضة لديهم .

11_
يلخص الآراء والمقترحات ويقترح الحلول .

12_
يعلم الطلبة مهارات عملية التعلم التعاوني .
الأسباب التي تقف أمام المعلم والإدارة التعليمية للحيلولة دون استخدام التعلم التعاوني كطريقة تدريس معاصرة وفاعلة :
هناك العديد من الأسباب من أهمها :

1_
عدم وضوح العناصر التي تجعل عمل المجموعات عملا ناجحا . فكثير من المعلمين لا يعرفون الفرق بين مجموعات التعلم التعاوني ومجموعات العمل التقليدية .
2_
أنماط العزلة المعتادة وعدم الرغبة في التجديد والبقاء على التقليد أحد أهم أسباب السير على أنماط طرق التدريس التقليدية وعدم تبنى أسلوب التعلم التعاوني ومقاومة التغير الذي يتطلب المسؤولية الفردية .
3_
هناك مخاطرة في استخدام المجموعات لإثراء التعلم وتحسينه بأسلوب التعلم التعاوني .
فليست كل المجموعات ناجحة في عملها . لذلك فإن المعلم يختار الطريق الأسلم والأضمن والمباشر للوصول إلى تحقيق الأهداف مع طلابه.
4_
يحتاج التعلم التعاوني إلى جهد كبير متمثل في التحضير المسبق لموضوعات الدرس وتخطيط للمجموعات التعاونية ونظام زمني لتنفيذ الخطوات اللازمة للتنفيذ وهذا يتطلب بالإضافة لإلى جهد معلم توفر إمكانات مادية قبل الكتب والمراجع ومصادر التعلم وتوفر المناخ التعليمي في تشكيل المقاعد وتوفير ما يتطلبة الموقف التعليمي من وسائل وتقنيات تعليمية.

أهم فوائد التعلم التعاوني :

1_
يؤدي إلى التحصيل والإنتاجية .
2_
يؤدي إلى علاقات إيجابية تعبر عن الالتزام والدعم والاهتمام .
3_
يؤدي إلى الصحة النفسية والكفاية الاجتماعية وتقديرات الذات .


أنواع التعلم التعاوني :


هناك أربعة أنواع للتعلم التعاوني هي :-

1_
استخدام المجموعات التعليمية الرسمية ( Formal Cooperator Leasing) وهي مجموعات قد تدوم من حصة إلى مجموعات كبيرة من الحصص . ويعمل الطلاب معاً للتأكد من أنهم وزملاءهم في المجموعة قد أتموا بنجاح المهمة التعليمية التي أسندت إليهم .
ويكون دور المعلم في هذه المجموعات هو:-
أ‌) تحديد أهداف الدرس .
ب‌) اتخاذ عدد من القرارات قبل البدء بالعملية التعليمية .
ج) شرح المهمة والاعتماد المتبادل الإيجابي .
د) تفقد أداء الطلاب والتدخل في عمل المجموعات لتقديم المساعدات التي يحتاجونها .
هـ) تقييم تعلم الطلاب ومساعدتهم في عملهم .
2_
المجموعات التعليمية التعاونية غير الرسمية : وهي مجموعات ذات غرض خاص قد تدوم بضع دقائق إلى حصة صفية واحدة . ويستخدم هذا النوع من المجموعات أثناء التعلم المباشر الذي يشمل أنظمة مثل محاضرة ، تقديم ، عرض أو عرض شريط فيديو . بهدف تهيئة الطلاب نفسياً على نحو يساعد على التعلم والمساعدة في وضع توقعات بشأن ما سيتم دراسته في الحصة والمشاركة والإيجابية في الأنشطة الفكرية المضلة بتنظيم المادة الدراسية وشرحها ودمجها .
3_
المجموعات التعاونية الأساسية ( Cooperator Bas Groups ) وهي مجموعات غير متجانسة طويلة الأمل ذات عضوية ثابتة هدفها هو أن يقوم أعضاؤها بتقديم الدعم والمساندة والتشجيع .
4_
الخطط التعليمية التعاونية ( Cooperator Leasing Scripts ) وهي تستخدم لإعطاء دروس عامة متكررة وإدارة الروتين الصفي .

دور المعلم في التعليم التعاوني ككل :

أولاً * اتخاذ القرارات.

حدد الأهداف التعاونية والأكاديمية :

ما هي المهارات التعاونية و / أو الأكاديمية التي تريد أن يمارسها أو يتعلمها الطلاب في مجموعاتهم ؟ ابدأ بالمهارات السهلة.
قرر حجم المجموعة :

يفتقر الطلاب في كثير من الأحيان إلى المهارات التعاونية . ولهذا ابدأ أولاً بمجموعات تتكون من طالبين أو ثلاثة ثم زد العدد إلى أربعة على نحو حذر .
عين الطلاب في مجموعات :

تعتبر المجموعات غير المتجانسة أكثر قوة من المجموعات المتجانسة . ولذلك حاول أن تكون المجموعات مزيجاً من القدرات والخلفيات الثقافية والجنسيات المختلفة . عين الطلاب في مجموعات بشكل عشوائي أو اخترهم بنفسك .

رتب غرفة الصف :

كلما كان الطلاب أقرب في الجلوس من بعضهم بعضاً كان التواصل أفضل ، لذا أجلس الطلاب جنباص إلى جنب وبحيث يتمكنون من التواصل البصري .
خطط لاستخدام المواد :
يمكن أن تنقل المواد رسالة " ننجو معاً أو نغرق معاً " إلى الطلاب إذا أعطيت ورقة واحدة للمجموعة أو أعط كل عضو جزءاً من المادة ليتعلمها ويعلمها للأعضاء الآخرين .
عين الأدوار :
هناك احتمال أكبر بأن يقوم الطلاب بالعمل معاً إذا كان لدى كل منهم عمل يسهم في أداء المهمة . ويمكن أن تعين أدواراً مثل : القارىء ، المسجل ، الحاسب ، الفاحص ، المراسل ، بالإضافة إلى المسؤول عن المواد أو تعين الأدوار الخاصة بالمهارة مثل مشجع المشاركة ، المعزز ، والمتأكد من الفهم .

 ثانياً *أعد الدروس .

اشرح المهمة الأكاديمية :

أعد الطلاب بأن تعلمهم أية مادة يحتاجون إلى معرفتها ثم تأكد من أنهم فهموا بوضوح ما سيقومون بعمله في المجموعات . ويشمل هذا الإعداد شرح أهداف الدرس وتعريف المفاهيم وشرح الإجراءات وإعطاء أمثلة وطرح أسئلة .

*
ابن الاعتماد المتبادل الإيجابي :

يجب أن يشعر الطلاب بأنهم يحتاجون غلى بعضهم بعضاً لإنجاز مهمة المجموعة بمعنى أنهم في وضع " ننجو معاً أو نغرق معاً " هناك طرق كثيرة لبناء مثل هذا الشعور منها : وضع أهداف مشتركة ( يجب أن يتعلم الطلاب المادة ويتأكدون من تعلم الأعضاء الآخرين لها أيضاً ) ، المكافآت المشتركة ( إذا حصل جميع الأعضاء على نسبة أعلى من النسبة المحددة في الاختبار فإن كلاً منهم سيحصل على نقاط إضافية ) ، المعلومات والمواد المشتركة والأدوار المعينة .


*
ابن المسئولية الفردية :

يجب أن يشعر كل طالب بأنه مسؤول عن تعلم المادة ومساعدة أعضاء المجموعة الآخرين على تعلمها . وتشمل الطرق المتبعة للتأكد من وجود هذا الشعور : الاختبار الشفوي المتكرر لأعضاء في المجموعة يتم اختيارهم بشكل عشوائي ، وإعطاء اختبارات فردية ، والطلب من كل عضو في المجموعة كتابة وصف للعمل ، ثم اختيار ورقة إجابة بشكل عشوائي لتصحيحها ، أو الطلب من الطلاب بأن يقوموا أولاً بأعمال معينة وحدهم ثم إحضار هذه الأعمال إلى المجموعة .



ابن التعاون بين المجموعات :

إن الطلب من المجمعات المساعدة والتفقد لبعضها بعضاً و تقديم الثناء أو المكافآت عندما يكون أداء جميع طلاب الصف جيداً يمكن أن يجعل فوائد التعاون تعم الصف بأكمله .

اشرح محكات النجاح :

يجب أن يقيم عمل الطالب على أساس نظام مرجعي المحك بدلاً من نظام معياري المحك . حاول أن تجعل المحكات لتقييم عمل المجموعة واضحة .

حدد الأنماط السلوكية المتوقعة :

كلما كانت الأنماط السلوكية التي تريد أن تشاهدها في المجموعات أكثر تحديداً ، كلما كان الاحتمال أكبر في أن يقوم الطلاب بممارستها . وضح بأنك تتوقع أن ترى كل طالب يشارك ، ويساعد ، ويستمع بعناية للآخرين ، ويشجع الآخرين على المشاركة ويطلب المساعدة أو التوضيح . قد يحتاج الطلاب الصغار أن يعلموا كيف يبقون في مجموعتهم ؟ وكيف يأخذون أدوارهم ؟ وكيف يشاركون بالأفكار والمواد ؟ وكيف يطرحون الأسئلة ؟ وكيف يتحدثون بصوت هادىء ؟

*
علم المهارات التعاونية :

بعد أن يعتاد الطلاب على العمل ضمن مجموعات ، اختر إحدى المهارات التعاونية التي يحتاجون إلى تعلمها ثم بين حاجتهم إليها ، عرفها بوضوح ، اطلب من الطلاب أن يعطوك عبارات يقولونها عند استخدام المهارة ، أعلن عن هذه العبارات ( امتدحها ، امنح نقاطاً إضافية عليها ، امنح نجوماً للتشجيع ) وابحث عن استخدام المهارة وشجع ذلك السلوك كلما لاحظته حتى يستطيع الطلاب أداءها بصورة ذاتية . ثم علم مهارة ثانية ، وحاول أن تأخذ بعين الاعتبار : المديح ، وطلب المساعدة ، والتلخيص ، والتشجيع ، والتأكد من الفهم ، وتوليد إجابات أخرى .


ثالثاً : * تفقد وتدخل .

*
رتب للتفاعل وجهاً لوجه :

تعزى النتاجات التعلمية المفيدة للمجموعات التعاونية إلى أنماط التفاعل والتبادل اللفظي الذي يحدث بين الطلاب . تأكد من وجود تلخيص شفوي ، وتبادل للشرح والتوضيح ، والتوسع .

تفقد سلوك الطلاب :

وهذا هو الجزء المسلي ! فأثناء اشتغال الطلاب على المهمة تقوم بالتجول بين الطلاب لتعرف ما إذا كانوا قد فهموا المهمة وكيفية استخدام المواد أو لا . أعط تغذية راجعة ، وتعزيزاً فورياً ، وامتدح الاستخدام الجيد للمهارات الزمرية

قدم المساعدة لأداء المهمة :
إذا كان لدى الطلاب مشكلة في أداء المهمة فإنك تستطيع أن توضحها ، تعيد التعليم ، أو تتوسع فيما يحتاجون لمعرفته

تدخل لتعليم المهارات التعاونية :

إذا كان لدى الطلاب مشكلة في التفاعل بين بعضهم بعضاً فإنك تستطيع أن تقترح إجراءات أكثر فاعلية ، أو أنماطاً سلوكية أكثر فاعلية للاشتراك والعمل معاً . وتستطيع أيضاً أن تطلب من الطلاب أن يبينوا كيفية العمل معاً بفاعلية . وإذا كان الطلاب في وضع تعلم مهارة أو التدرب على مهارة جديدة فحاول أن تسجل على صحيفة الملاحظة عدد المرات التي تسمع فيها تلك المهارة ثم تبادل ملاحظاتك مع أعضاء المجموعة .




رابعاً : * قيم وعالج.

قيم تعلم الطلاب :
قيم تقدم الطلاب في إنجاز المهمة ، وقدم لهم التغذية الراجعة حول ذلك .

*
عالج عمل المجموعة :
لكي يتحسن الطلاب فإنهم بحاجة إلى الوقت والإجراءات اللازمة لتحليل تقدم عمل مجموعتهم وتقدم استخدامهم للمهارات التعاونية ، ويمكن إجراء المعالجة من قبل : الأفراد ، المجموعات الصغيرة ، أو الصف بأكمله . للبدء في ذلك ، دع المجموعات تذكر بشكل روتيني ، ثلاثة أشياء جيدة قامت بها عند عملها معاً اليوم وشيئاً واحداً ستقوم بعمله بشكل أفضل في الغد ، ثم لخص ذلك مع الصف ككل .

قدم غلقاً للنشاط :
لتعزيز تعلم الطالب ، فأنك قد ترغب في أن تقوم المجموعات بتبادل الإجابات أو الأوراق أو تلخيص النقاط الرئيسة في الدرس أو مراجعة الحقائق الهامة .


من انجازSullyGirl  
لاتبخلوا بمشاركة الموضوع مع أصدقائكم

0 commentaires:

أترك تعليقك أو ملاحظتك هنا Laissez vos commentaires et vos remarques ici