2016/08/26

البرامج الحرة للأساتذة، كيف تحررون تلامذتكم في خمس مراحل

البرامج الحرة للأساتذة، كيف تحررون تلامذتكم في خمس مراحل

Carte conceptuelle du logiciel libre

   لو ساد في فصلك استخدام الويندوز، اكسيل، وورد، بور بونت والفوطو شوب ... فتحس بنوع من التقييد وعدم القدرة. نفس الاحساس سينتابك امام تلامذتك الذين لا يؤمنون الا بالأبل، الفيسبوك، جوجل والسناب شات.
   ولكن هنالك فرصة للتغيير سواءا أنت أو طلابك. فانطلق ! ! لإيجاد بدائل لل جافام GAFAM Google Apple Facebook Amazon Microsoft)) في خمس مراحل.

الرحلة الأولى : إيجاد بدائل

   مثلا في فرنسا يمكنك الاعتماد على جمعيتين هما  ابريل April  و فراماسوفت  Framasoft 


المرحلة الثانية : لا تبقى وحيدا


   لتبادل المعلومات مع الزملاء وطرح الأسئلة  وتبادل التجاربيمكنك التسجيل في اصدار Educ لابريل. اذ فيه حوالي 750 عضو  هنا April
و فراماسوفت تقترح ايضا منتدى للحوار Framagora.


المرحلة الثالثة : جرب مع التلاميذ


  • لكتابة نص ؟ Libre Office.
  • تغير وتنقيح صورة؟ هناك الثعلب الممتع Gimp
  • اطلاق موقع ؟ اليك WordPress الذي يوفر 25% من مواقع العالم
  • متصفح مشابه للاكسبلور؟ جرب Firefox
  • محرك بحث مثل جوجل؟ لما لا Qwant أو Qwant junior المخصصة للمعلمين
  • ثم كفى من دوودل بل اليك Framadate حل على النت لتنظيم الاجتماعات او استدعاء الأباء... دون جمع معلومات عليهم
  • باختصار الحلول البديلة لل جافام GAFAM عديدة ولا يمكن حصرها اذ تفوق 1 625. حسب فراماسوفت. فقط يجب البحث وان ترددت راجع المرحلة الأولى ! !


المرحلة الرابعة : نظم نشاطا داخل مؤسستك أو فصلك

   ان اردت انجاز عرض حول البرامج الحرة في مؤسستك هناك عرض منجز من قبل April اذ يحتوي على 7 مشاهد متنوعة للتحميل على http://www.expolibre.org/

المرحلة الخامسة : التكوين

 ان اردت الخضوع لتكوين اليك تكوين ل April توفر تكوينات عامة وخاصة.

التويكتي ...علّم طلابك الإملاء على تويتر !!

التويكتي ...علّم طلابك الإملاء على تويتر !!

التويكتي Les Twictées

   الرقميات تستحوذ على أغلب المظاهر البيداغوجية التقليدية، ومن بين هذه الوسائل الحديثة نجد شبكات التواصل الإجتماعي والتي تشكل حليفا مهما سواءا للتلميذ او الأستاذ. من حيث تقاسم المعلومات عبر الفايسبوك، تويتر وفيميو,,, ولكن سأطرح سؤالا شيبدوا غريبا لعدد منكم، فهل سبق لكم مثلا وفكرتم في استعمال التويتر لتعليم الإملاء لطلابكم ؟

إملاءات جامعة وتعاونية تشمل 140 رمز :

   هذا هو مبدأ وأساس عمل تويكتي Twictée وهو إملاء على النت عبر شبكة تويتر. فكيف يعمل اذن بشكل أدق ؟

   حسب "برينو ماليت" المبدأ سهل حيث أن قسما ينجز الإملاء لمدة 15 يوم على النت ويصحححون إملاء قسم آخر على شبكة تويتر بناءا على 140 رمز المستعملة في الشبكات الإجتماعية.

تحسين المردود الإملائي وتشجيع التبادلات البيثقافية :

   عكس ما نظنه فالإستعمال المنظم لشبكات التواصل الإجتماعية من قبل التلاميذ لا يستوجب الخضوع للغة "س م س" بل العكس.

   التويكتي Les Twictées مثال على الإستعمال البيداغوجي الأمثل لوسائل التواصل الحديثة لتحقيق نتائج مرضية للطلبة ولأساتذتهم . وهي وسيلة مساعدة على التبادل الثقافي عبر بناء روابط بين طلبة القسم لأن تعلم لغة هو أيضا اكتساب لثقافة مختلفة.

   للتعرف أكثر على الأماكن المستعملة لهذا التطبيق ف جوجل تقترح علينا هذه الخريطة لمشاريع التويكتي Twictée عبر العالم. ويمكنكم استعمال الهاشتاغ #Twictee #Tweetclass على تويتر لاكتشاف ما أنجز في هذا الصدد.

نصائح للأساتذة الجدد

نصائح للأساتذة الجدد

هذا الموضوع أحتفظ به في أرشيفي منذ أكثر من سنة (نسيت مصدره للأسف)، ووجدته مناسباً لنشره هنا آمل أن يعجبكم ويفيدكم..

أيها المدرسون.. صباح الخير

صعوبات عديدة يواجهها المعلم في عامه الدراسي الأول
عندما خضت هذه التجربة - تجربة التدريس - لأول مرة منذ ما يقرب من 16 عاماً لم أجد مَن يمدُّ لي يد العون بالنصيحة أو المشورة، فكان لزاماً عليَّ أن أخوض التجربة بمفردي، أتعلم من أخطائي ومن ملاحظتي لمن حولي.
مرَّت الأيام وتعاقبت السنون، واكتسبت خبرة رأيت أنه من واجبي نقل خبرتي لعلَّها تفيد من يسعى لها..
مع التلاميذ في اليوم الأول
الحصة الأولى هي نقطة الانطلاق، فكما أن الجندي في الميدان يتأكد من حسن اختياره لمكان المدفع؛ لتبلغ القذيفة الهدف المحدد، فيقوم في سبيل ذلك بعدد من القياسات والترتيبات والاستعدادات، على كل مدرس أو معلم أن يحسن الاستعداد لليوم الأول؛ ((فالانطباع الأول)) عن هذا الوافد الجديد له أبعد الأثر في تحديد ملامح العلاقة بين الطرفين.

فاللقاء الأول مع التلاميذ لا بد وأن يحقِّق هدفين محددين:
أولاً: ما يمكن أن نسميه ((تذويب الثلوج)).
ثانياً: تحديد صريح وواضح لأسس وقواعد العلاقة بين الطرفين.

سياسة "تذويب الثلوج"


ابتسامة المعلم للتلاميذ تزيل رهبتهم
تذويب الثلوج تعني ببساطة إزالة كافة أنواع التوجس والقلق التي يستقبل بها التلاميذ معلمهم الجديد. ولا يتم ذلك إلا من خلال ((السلوك العام)) الذي سيتحرك به المعلم في لقائه الأول، فالابتسامة، والحركة المستمرة وسط الطلاب، مع حسن استخدام ملامح الوجه المعبِّرة عن أحاسيس الود واللطف، والاستخدام الهادئ لليدين مع الحزم في نبرة الصوت.

*
وهذه بعض من أدوات تطبيق هذه السياسة:
الوجه: لا بد أنه تعلوه الابتسامة الصافية، مهما حدث، ومهما كان سلوك التلاميذ مستفزاً، فالهدوء في التعامل مع الحزم في نبرات الصوت هو بديل الصراخ وعلو الصوت. حذارِ من علو الصوت، إنه الطريق إلى قطع وشائج الود بين المدرس والتلاميذ.
العين: لا بد من توزيع النظرات بالتساوي، على أن تتحول النظرات إلى سمة النظرة الحادة القاسية مع رؤية الخطأ دون النطق بكلمة ((هذا خطأ)).
الكلام: عليه منذ اليوم الأول أن يكون واضحًا وحازمًا دون قسوة يمكن اللجوء إلى شيء من المرونة في نبرة الصوت وصيغة الكلام بعد الشهر الأول، ولكن ليس قبل ذلك.
الشكل العام: له أبعد الأثر في التأثير على التلاميذ؛ ولذا لا بد من التأكد من حسن المظهر الخارجي، لا بد أن تكون الملابس نظيفة، مكوية، لونها مريح. وينصح للمدرسات لبس ملابس ((رسمية)) في طبعها كالسترات أو ((البالطو))؛ لأنها تعطي انطباعاً مقبولاً عند غالبية التلاميذ، أما الألوان المزركشة أو الفاتحة فتعطي الانطباع بأن الشخصية تميل إلى التسيب وعدم الانضباط.

إدارة اللقاء الأول :

يدخل المدرس مستقيم القوام مبتسماً متأملاً في وجوه كل من حوله، حيث يبدأ بالتعريف بنفسه، ولكن دون الدخول في التفاصيل الشخصية، حيث يفضل الاكتفاء بالاسم، الحالة الاجتماعية، والمادة التي سوف يدرسها للتلاميذ.
ثم يطلب من كل تلميذ أن يعرِّف نفسه، وهناك طريقتان (يختار المدرس/ المدرسة ما يراه مناسباً): إما أن يقوم ويعرف نفسه أو يكتب اسمه على ورقة توضع أمامه حتى يتسنى للمدرس قراءتها طوال الحصة الأولى. على ألا تتعدى فترة التعارف المتبادل ثلث الحصة.

توقيع الميثاق المشترك :

العودة إلى المدرسة .. بوردة
هذه هي الجزئية الثانية المستهدفة من اللقاء الأول: وضع الأسس والقوانين التي ستحكم العلاقة بين طرفي ((علاقة الحب والود)).

يقف المدرس في وسط الفصل متسائلاً:
((
ماذا تتوقعون مني؟)) وتشجع التلاميذ على الإجابة.
وكل إجابة تكتب على الجانب الأيسر: مثال: الشرح الجيد – تفهم مشاكل التلاميذ – إجابة كل الأسئلة – عدم الصراخ والعقاب... إلخ.
السؤال المهم هنا: ماذا لو قال تلميذ شيئاً غير مقبول مثل: عدم العقاب؟
على المدرس أن يكتب هذا الرأي، ويقول في نبرة المتفهم المحترم لكافة الآراء ((سوف نرى ذلك، دعونا أولاً ندوِّن كافة النقاط، ثم نتناقش حولها)).
فالهدف هو تشجيع التلاميذ على المصارحة، وطمأنتهم لاحترام آرائهم، حتى وإن اختلفنا معها. بعد مدة وجيزة سينتهي التلاميذ من سرد توقعاتهم.
هنا يسأل المعلم: ((وماذا عنكم أنتم؟ ماذا تتوقعون أن أطلب منكم؟)).
يبدأ التلاميذ في سرد توقعاتهم:
مثال: أن نهتم بالدرس ونحترم المدرِّس – أن نقوم بواجباتنا المنزلية... إلخ.
ثم ينتهي التلاميذ من سرد كافة توقعاتهم وما يجول في ذهنهم، هنا يمسك المدرس الخيط ويقول في حزم:
أنا شخصياً لا أتوقع منكم سوى... أمور (وتعدِّد لهم 3 أمور كحد أقصى).
لا بد أن تكون هذه الأمور قد تم التفكير فيها من ذي قبل، وتم تحديدها بدقة، مثال: وهو أمر من أهم الأمور التي تساعد على الانضباط في الفصل طوال العام.
(1)
عدم الكلام بداخل الفصل بدون إذن: كلماتكم، ملاحظاتكم، تعليقاتكم كلها سيتم احترامها، ولكن من حقي وحق زملائكم أن يتم ذلك بصورة منضبطة.
والإخلال بهذه القاعدة سوف يؤدي إلى عدم احترام ما يقال، بأن يهمل تماماً ولا يتم الرد عليه.

(2)
أمر آخر له أثره الطيب ولكن يترك للمدرس مساحة للتفكير إن كان ذلك يناسبه.
من حقكم أن تنعموا براحة لمدة دقيقة أو دقيقتين بعد نصف الحصة أو بعد شرح جزئية صعبة ومعقدة، ولكن ((شرط الراحة)) الالتزام والعمل الجاد طوال فترة الشرح بدون تكاسل أو تراخٍ.
(3)
أمر ثالث: الاهتمام بالواجبات المنزلية والقيام بها خير قيام (من حجج النسيان أو ضياع كراسات الوظائف المدرسية)... إلخ.

هناك بعض المدرسين يكتبون هذه النقاط على وثيقة يوقِّع عليها التلاميذ والمدرس، بعد الاتفاق المشترك على كافة البنود، كما يدرج في الاتفاق سبل العقاب لمن يخلّ بهذه القواعد، ولا ينسى هنا أن يدرج كيف سيتعامل التلاميذ إذا أخلَّ المدرس بما اتفق عليه.

فقه إدارة الأزمات :

السؤال الذي يسأله كل مدرس يفتقد إلى الخبرة في أيام عمله الأولى: ماذا لو حدث تمرُّد؟ أو تسيب أو اختل النظام؟ بالرغم من الاتفاق والتوقيعات.
هذا بالطبع يمكن أن يحدث، والحل بسيط في كلمة واحدة: الحزم.
والحزم له أدواته: العين – ملامح الوجه – الصمت – النظرات القاسية – ثم في النهاية: الكلام بنبرة حازمة، دون علو في الصوت: ((أنا آسفة لا يمكنني الاستمرار (أو البدء) بهذه الطريقة..))، مع توجيه النظرة الحازمة إلى هؤلاء التلاميذ الأقرب للنظام والانضباط، فهم أول من سيستمع ويهدأ في حركاته. عدم الخوض بحال من الأحوال في عملية الشرح دون الوصول إلى مستوى الهدوء، والنظام، والانضباط المطلوب.
وهذا يقودنا إلى توجيه هام ألا وهو ضرورة حسم المشاكل في مراحلها الأولى، وعدم السماح لتفاقمها. قد تحتاج بعض المشاكل إلى حنكة وسياسة واعية في مواجهتها وحلِّها، ولكن لا بد من الأخذ بالأسباب، وذلك باستخدام عدد من الأساليب قد تنفع بداية، ثم ننتقل إلى الثانية، وهكذا...
وفي النهاية، ندعو الله سبحانه وتعالى أن يمدَّنا جميعاً بالبصيرة، والحكمة، والتوفيق، وكلَّ عام وأنتم بخير.

2016/08/25

Scratch

Scratch




في إطار مبادرة AFRICA CODE WEEK التي انخرطت فيها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني ما بين 1 و10 أكتوبر 2015 بموازاة مع 16 دولة إفريقية، بغاية تحسيس التلاميذ والتلميذات بأسس البرمجة المعلوماتية التي توظف برانم مجانية، وبعد تتويج المرحلة التجريبية، على مستوى سبع أكاديميات جهوية، بفوز المغرب بالجائزة الأؤلى لهذه المبادرة، تعتزم الوزارة تعميم هذا مشروع، عبر مراحل، ليشمل باقي الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وفي هذا الصدد، سيسهر أطر من مديرية برنامج GENIE ، يومي ----دجنبر 2015 على تنشيط ورشات تكوينية على مستوى الأكاديمية، حول استعمال البرنام المعلومياتي SCRATCH لفائدة مفتشي وأساتذة مادة المعلوميات، وذلك من أجل تأطير التلاميذ من الفئات العمرية (8-11) و (12-17). أما الفئة العمرية (18-24) فهي تهم متدربي مؤسسات التكوين المهني.
وتعتبر هذه المبادرة فرصة للتلاميذ والتلميذات من أجل تنمية معارفهم وتطوير المهارات والكفاءات الأساسية كالفكر النقدي، والقدرة التحليلية والإندماج في العمل الجماعي. كما ستتيح لهم فرصة المشاركة في المباراة الوطنية لأهم الإنتاجات المعتمدة على برنام SCRATCH.


ملفات مرفقة
بلاغ حول الدورة الأولى لمبادرة AFRICA CODE WEEKcommunique-ACW.pdf
عرض باللغة الفرنسيةPresentation-contexte-Scratch.pdf
Aide mémoire Scratchaide-memoire_scratch.pdf
Getting Started Guide Scratch2getting-started-guide-scratch2.pdf
Scratch 2 Cardsscratch2cards.pdf

منصة التكوين MOOC Genie TICE

منصة التكوين MOOC Genie TICE



تعتبر منصة التكوين Genie TICE فضاء للتعلم و تطوير الاداء المهني موجهة بالخصوص الى الاطر التربوية الراغبين في تنمية كفاياتهم في مجال ادماج تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات في الممارسة الصفية.
توفر المنصة للمستفيدين مجموعة من الدروس و الموارد مباشرة على الشبكة تمكن من تتبعهم قبل و اثناء وحتى بعد تلقي التكوين الحضوري.
الدروس و الموارد المتوفرة في المنصة مفتوحة في وجه المستفيدين حسب احتياجاتهم و مستوياتهم. صممت هذه الدروس بشكل يمكن المستفيدين من الاستفادة منها و ان لم يستفيدو من التكوين الحضوري .


التكوين الإشهادي Microsoft Certified Educator التدريس باستعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

التكوين الإشهادي Microsoft Certified Educator التدريس باستعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات



La certification Microsoft Certified Educator (MCE) atteste de la maîtrise technologique des instructeurs et de leur aptitude à dispenser une formation adaptée et riche d'enseignements aux participants. Preuve de la maîtrise technologique Avec un seul examen, la certification MCE atteste de la maîtrise technologique des instructeurs dans six domaines distincts en phase avec le cadre de compétences UNESCO ICT Competency Framework for Teachers, Technology Literacy : Politique éducative Cursus et évaluation Pédagogie TIC/outils technologiques Organisation et administration Développement professionnel La certification MCE convient idéalement aux instructeurs encore en formation, aux établissements supérieurs de formation des professeurs et aux instructeurs déjà sur le terrain. Microsoft propose un cursus complet de formation en ligne, Enseigner avec la technologie, pour aider les instructeurs à se préparer à cet examen difficile. Remarque L'examen de certification permet d'évaluer si les instructeurs savent appliquer les outils technologiques dans les six domaines de contenu et non pas s'ils maîtrisent parfaitement ces différents outils technologiques. Si vous cherchez des informations sur l'obtention de la certification permettant de dispenser des formations sur les produits et technologies Microsoft, consultez la page Microsoft Certified Trainer. دليل الولوج إلى التكوين الإشهادي guide.png وصف مفصل لوحدات التكوين unites_formation.png دليل التنقل guide-navigation.png

MOS Microsoft Office Specialist

MOS Microsoft Office Specialist



هذه التكوينات مفتوحة في وجه كل الأطر التربوية والإدارية منذ انطلاق هذا المشروع سنة 2013، وذلك على إثر توقيع اتفاقية للشراكة بين الوزارة وشركة ميكروسوفت لهذا الغرض.

ضبط النظــام داخــل القســــم

ضبط النظــام داخــل القســــم



الانضباط المدرسي هو التزام التلميذ بالسلوك الحميد و الأنظمة و التعليمات و التركيز على نجاح عملية التعلم و التعليم وهي مهمة من مهام المدرس القيادي .



ضبط النظام داخل القسم:

مجموع سلوكات يقوم بها المدرس بدقة و بسرعة قصد منع  وقوع مشكلات داخل القسم.


أهمية النظام و الانضباط داخل القسم: 


رفع مستوى التلميذ و الاسهام في نموه الخلقي والاجتماعي.



المشكلات المخلة بعملية التعليم و التعلم:

1- مشكلات متعلقة بقضية التعليم و التعلم: متعلقة بمواقف التلميذ تجاه الدرس أو أثناءه كعدم الاستيعاب او عدم الانتباه او التغيب.

2- مشكلات سلوكية:  تكون فردية أو جماعية و على المدرس امتلاك القدرة في التمييز بينها.


أسباب حدوث مشاكل مخلة بنظام القسم:

1- أسباب اجتماعية: ضعف التوجيه الأسري و عدم الاهتمام انشغالات الابناء.

2 - أسباب نفسية: المكبوتات اللاشعورية تؤدي بالتلميذ إلى ارتكاب  سلوكات سيئة للتخلص من اضطراباته النفسية.

3- أسباب فيزيولوجية و عقلية: المشاكل الصحية تجعل التلميذ يعاني من صعوبات في عملية التعليم على جانب القدرات العقلية.

4- أسباب تعود إلى المدرس: ضعفه العلمي و سلوكه العدواني تجاه التلاميذ و الاهتمام ببعض التلاميذ دون الآخرين يؤدي إلى حدوث مشاكل صعبة.

5- وسائل الاعلام: نماذج العنف التي تعرض تنعكس على سلوكيات التلاميذ.


التعامل مع المشكلات الصفية:

1- التجاهل المتعمد: إضعاف ما للسلوك من آثار و نتائج و عدم الاهتمام به إن لم يكن فيه ضرر.

2- تغيير الجو العام للدرس: كتغيير النشاطات و طريقة جلوس التلاميذ و تجنب ما يشتت الانتباه و استخدام الدعابة.

3- استخدام الأسلوب غير المباشر: بإعطاء تلميحات و التذكير المستمر بالقواعد و القوانين.

4- استخدام التأثير الجماعي: و ذلك بتقسيم المواضيع و البحوث على فرق جماعية.

5- استخدام الاشارات غير اللفظية: يشمل تعبيرات الوجه و نغمات الصوت المصاحبة للحوار.

عوامل النجاح في ضبط القسم:

1- معرفة أسماء التلاميذ: تيسر الاتصال و تنشئ علاقة انسانية مع التلاميذ.

2- مراعاة الفروق الفردية داخل القسم: و ذلك بإعطاء مناهج تتناسب مع المستويات بالإضافة إلى دروس التقوية و الأخذ بيد التلميذ المتوسط و الضعيف.

3- شخصية المدرس: المدرس هو قدوة التلميذ لذا يجب ان يكون حازما و قادرا ،عادلا في التعامل ، ماهرا في التدريس و صديقا مساندا للتلاميذ.

4- الالتزام بقواعد نظام القسم: نظام الكلام و التحرك و الوقت ،العلاقة بين المدرس و التلميذ و العلاقة بين التلاميذ.

5- الجو الفيزيائي للقسم: يتعلق بالأجهزة التعليمية ،مساحة القسم ، الاضاءة ،التهوية و الأثاث.


العوامل المشجعة على ضبط نظام القسم:

1- الثقافة المدرسية: هي منظومة القيم و المعايير و التقاليد و الممارسات التي تكونت في المدرسة  و التي يلتزم بها الجميع.

2- المدرسين: يجب أن يتوفر فيهم الشعور بالمسؤولية و اكتساب مهارات في التأديب الفعال للتلاميذ.

3-إدارة المدرسة: لا بد من الحضور الدائم للمديرين بين التلاميذ و التحاور معهم.




















2016/08/11

Didactique du droit - Les critères et les caractéristiques d’une situation-problème

Didactique du droit

  • Les critères d’une situation-problème

selon Gérard De Vecchi et Nicole Carmona-Magnaldi

De nombreux ouvrages de pédagogie, de nombreux manuels scolaires ou guides pour
enseignants fournissent des exemples de situations-problèmes. Mais la plupart ne sont que des
problèmes plus ou moins ouverts : ce ne sont pas de réelles situations-problèmes
Mais alors, quels sont les critères qui définissent une véritable situation-problème ?
Pour nous, une situation-problème devrait :
• avoir du sens (interpeller, concerner l’apprenant qui ne se contente pas d’obéir, d’exécuter)
• être liée à un obstacle repéré, défini, considéré comme dépassable et dont les apprenants
doivent prendre conscience à travers l’émergence de leurs conceptions (représentations
mentales)
• faire naître un questionnement chez les élèves (qui ne répondent plus aux seules questions du
maître)
• créer une ou des ruptures amenant à déconstruire le ou les modèles explicatifs initiaux s’ils
sont inadaptés ou erronés
• correspondre à une situation complexe, si possible liée au réel, pouvant ouvrir sur différentes
réponses acceptables et différentes stratégies utilisables
• déboucher sur un savoir d’ordre général (notion, concept, loi, règle, compétence, savoir-être,
savoir-devenir…)
• faire l’objet d’un ou plusieurs moments de métacognition (analyse à posteriori de la manière
dont les activités ont été vécues et du savoir qui a pu être intégré.
Une situation-problème ne peut être considérée comme telle que pour un niveau d’apprenants
donné et si elle est exploitée par le maître comme une réelle situation de recherche. De ce fait,
plus qu’un ensemble de critères rigides, c’est surtout la mise en oeuvre d’un état d’esprit qui la
définit.
Les éléments les plus importants qui différencient les situations-problèmes des problèmes ouverts
sont la présence d’une véritable rupture, allant à l’encontre des conceptions initiales (ce qui
provoque l’apprenant et, par là, donne du sens à son activité) et la possibilité, pour celui qui
apprend, de pouvoir mener SA propre démarche de recherche aboutissant à un savoir notionnel
ou conceptuel.

D’après : Gérard De Vecchi, Nicole Carmona-Magnaldi, Faire vivre de véritables situations-problèmes,
Hachette Education, 2002.
(Source web : http://situationsproblemes.free.fr/francais/page1.htm)

  • Les caractéristiques d’une situation-problème

selon Jean-Pierre Astolfi

1 Une situation-problème est organisée autour du franchissement d'un obstacle par la classe,
obstacle préalablement bien identifié.
2 L'étude s'organise autour d'une situation à caractère concret, qui permette effectivement à
l'élève de formuler hypothèses et conjectures. Il ne s’agit donc pas d'une étude épurée, ni d'un
exemple ad hoc, à caractère illustratif.
3 Les élèves perçoivent la situation qui leur est proposée comme une véritable énigme à
résoudre, dans laquelle ils sont en mesure de s'investir. C’est la condition pour que fonctionne
la dévolution : le problème, bien qu’initialement proposé par le maître devient alors « leur
affaire ».
4 Les élèves ne disposent pas, au départ, des moyens de la solution recherchée, en raison de
l'existence de l'obstacle qu’il doit franchir pour y parvenir. C'est le besoin de résoudre qui conduit
l'élève à élaborer ou à s'approprier collectivement les instruments intellectuels qui seront
nécessaires à la construction d’une solution.
5 La situation doit offrir une résistance suffisante, amenant l’élève à y investir ses
connaissances antérieures disponibles ainsi que ses représentations (ou conceptions), de façon à
ce qu'elle conduise à leur remise en cause et à l’élaboration de nouvelles idées.
6 Pour autant la solution ne doit pourtant pas être perçue comme hors d'atteinte pour les
élèves, la situation-problème n'étant pas une situation à caractère problématique. L’activité doit
travailler dans une zone proximale, propice au défi intellectuel à relever et à l'intériorisation des «
règles du jeu ».
7 L'anticipation des résultats et son expression collective précèdent la recherche effective de la
solution, le « risque » pris par chacun faisant partie du « jeu ».
8 Le travail de la situation-problème fonctionne ainsi sur le mode du débat scientifique à
l'intérieur de la classe, stimulant les conflits socio-cognitifs potentiels.
9 La validation de la solution et sa sanction n’est pas apportée de façon extérieure par
l'enseignant, mais résulte du mode de structuration de la situation elle-même.
10 Le réexamen collectif du cheminement parcouru est l'occasion d'un retour réflexif, à
caractère métacognitif. Il aide les élèves à conscientiser les stratégies qu'ils ont mises en oeuvre
de façon heuristique, et à les stabiliser en procédures disponibles pour de nouvelles situationsproblèmes.

Tiré de : http://bdp.ge.ch/webphys/enseigner/situations/html/jpastolfi-sitprob.html

امتحان الكفاءة المهنية لولوج الدرجة الثانية من إطار أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي دورة شتنبر 2011 Examen Professionnel - Didactique De L'informatique - Collège

امتحان الكفاءة المهنية لولوج الدرجة الثانية
من إطار أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي
دورة شتنبر 2011

موضوع في مادة التخصص : مادة الإعلاميات وصيانة الآلات الإعلاميائية

مدة الإنجاز :  ساعتان

تنبيه : يجب على كل مترشح أن يجيب على الموضوع المناسب لتخصصه كما تجدر الإشارة إلى أن موضوع كل تخصص مستقل


Exercice 1 :                                                                                                        4 points

1- La figure ci-dessous concerne la fenêtre d'un nouveau message à envoyer à partir d'Outlook. Expliquer à quoi sert le bouton menu intitulé Compte.
2- Comment configurer le client de messagerie Outlook pour recevoir ses mails d'un compte de messagerie (tels que Hotmail, Yahoo ou Gmail…) ?

Exercice 2 :                                                                                                        6 points

Les dirigeants d'un club de condition physique s'intéressent à l'état morphologique des adhérents. Le tableau suivant représente l'état morphologique de leurs clients :
1- L'indice de masse corporelle (IMC) est en fonction du poids et de la taille d'une personne.
IMC = Poids / (Taille * 0.01)²
Donner la formule à saisir dans E2.
2- L'état relatif à l'IMC est donné par le tableau suivant :


Donner la formule à saisir dans la cellule F2.
3- La formule de Lorentz (1929) est adoptée pour calculer le poids idéal (PI) de chaque adhérent :
Pour un homme : PI = (Taille – 100) – ((Taille – 150) / 4)
Pour une femme : PI = (Taille – 100) – ((Taille – 150) / 2)
Donner la formule à saisir dans G4

Exercice 3 :                                                                                                       4 points

Considérons le processus suivant :

                            
1. De quel processus s'agit-il ?
2. En passant par cette démarche, résoudre le problème
 ci-dessous en langage Xlogo :
Tracer le dessin (figure1) en utilisant une imbrication 
de deux commandes REPETE.
3. Quels ajouts apporter au programme pour obtenir la figure 2 ?







Figure : 1



















  

   

Exercice 4 :                                                                                                        6 points

1- Donner une description rapide du programme calc (ci-contre).
2- Ecrire des codes similaires pour réaliser une multiplication et une soustraction.
3- Ecrire un code pour la division.
4- Ecrire une nouvelle procédure qui permet de choisir entre la division ou la multiplication ou la soustraction ou l'addition, en tapant l'un des opérateurs suivants : + ou * ou – ou /